حيا وسلم ثم صافح تاركاً
يده على الكبد التي أدماها
وأتى ليعتذر الغزال ولجلجت
كلمات فيه ففي فمي أخفاها
ودنا ليغترق الهوى فتهالكت
أسراره فرمت به فرماها
قلب الحبيب متى تكلم لم تجد
كلماً ولكن أذرعاً وشفاها
حيا وسلم ثم صافح تاركاً
يده على الكبد التي أدماها
وأتى ليعتذر الغزال ولجلجت
كلمات فيه ففي فمي أخفاها
ودنا ليغترق الهوى فتهالكت
أسراره فرمت به فرماها
قلب الحبيب متى تكلم لم تجد
كلماً ولكن أذرعاً وشفاها