قابلت وجهها بوجهي فلاحت

التفعيلة : البحر الخفيف

قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ

صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي

وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي

خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ

قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ

في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا كاس ماذا أريد بعدي

المنشور التالي

سن الزمان شريعة البؤس

اقرأ أيضاً

علام تلوم عاذلة جهول

عَلامَ تَلومُ عاذِلَةٌ جَهولُ وَقَد بَلّى رَواحِلَنا الرَحيلُ فَإِنَّ السَيفَ يُخلِقُ مِحمَلاهُ وَيُسرِعُ في مَضارِبِهِ النَحولُ قَطَعنَ إِلَيكُمُ…

في جواركم الذليل

في جِوارِكُم الذَليلُ وَحَدّي في رَجائِكُمُ الكَليلُ نَصيبٌ مِن وِلايَتِكُم كَثيرٌ وَحَظٌّ مِن عِنايَتِكُم قَليلُ لَمُختَلِفانِ مِن حالَيَّ…