ربما دها حزن

التفعيلة : البحر المقتضب

ربما دها حزنٌ

فيهِ راحة المهجِ

والذي يُقَدِّرهُ

قادرٌعلى الفرجِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

زرعنا فلم نحصد وكان جدودنا

المنشور التالي

حمل فؤادك ما يطيق ولا تكن

اقرأ أيضاً

سل الحلبي عن حلب

سَلِ الحَلَبِيَّ عَن حَلَبٍ عَن تِركانِهِ حَلَبا أَرى التَطفيلَ كَلَّفَهُ نُزولَ الكَرخِ مُغتَرِبا أَلَستَ مُخَبِّري عَن حَز مِ…