وكان يقودني كلف بسعدى

التفعيلة : البحر الوافر

وَكانَ يَقودُني كلف بِسُعدى

وَهذا الشَيب أَصبَح قَد عَلاني

وَوَدعني الشَباب وَكُنت أَسعى

إِلى داعي الشَباب إِذا دَعاني

وَاِن يَفن الشَباب فَكُل شَيء

مِن الدُنيا فَلا يَغرُرك فَإِنّي

وَلَو إِنّي بَقيتُ لِمُسي لَيل

وَصُبح نَهارَه يَتَداوَلاني

صَحيحا لا الاقي المَوت حَتّى

ادب عَلى القَناة لا بِأَساني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بذي الماثول من ودان تسفي

المنشور التالي

يا أيها الركب اني غير تابعكم

اقرأ أيضاً

أين القرون الماضيه

أَينَ القُرونُ الماضِيَه تَرَكوا المَنازِلَ خالِيَه فَاستَبدَلَت بِهِمُ دِيا رُهُمُ الرِياحَ الهاوِيَه وَتَشَتَّتَت عَنها الجُمو عُ وَفارَقَتها الغاشِيَه…