عبدُ العزيزِ رَوَى جاهاً مُؤِرِّخُهُ
يُهدِي حِسابَ جَميلِ البِشْرِ للبَشَرِ
فَرْعاً لعُثمانَ مُلكُ الآلِ عزَّ بهِ
لا زالَ بالخيرِ يُهدَى كامِلَ الوَطَرِ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
أرقت وهاجتني الهموم الحواضر
أَرِقتُ وَهاجَتني الهُمومُ الحَواضِرُ وَهَمُُّ الفَتّى سارٍ عَليهِ وَباكِر وَلي صاحِبٌ قَد رابَني أَو ظَلَمتُهُ كَذَلِكَ ما الخَصمانِ…
اذكر ذنوبك أيها ذا الناسي
اِذكُر ذُنوبَكَ أَيُّها ذا الناسي وَاِستَغفرنّ اللَه رَبّ الناسِ وَاِقرَع عَلى ما فاتَ سنّك نادِماً وَاِكرَع مِن العَبرات…
إني لأعطيه ولا أبالي
إنّي لأعطيهِ ولا أبالي وأوثر اللَه على عيالي أَمسَوا جِياعاً وَهم أشبالي أَصغرهُما يُقتل في القتالِ بِكربلا يقتلُ…
تيممن منها ذاهبات كأنهم
تيممن مِنها ذاهِبات كَأَنَّهُم بِدَجلَه في الميناءِ فُلك مُقَيّر
من علمني حبا كنت له عبدا
1 من علمني كيف أقشر كالتفاحة قلبي حتى تأكل منه نساء الأرض جميعاً كنت له عبدا… 2 من…
لا تكل لذة إلى التسويف
لا تَكِلْ لذةً إلى التسويفِ وانتهزْها بالفعل قبلَ الصُّروفِ فزمانُ الشبابِ أشرفُ من أنْ ينقضِي في الغُموم والتكليفِ…
أثبي في البلاد بذكر زيد
أُثَبّي في البِلادِ بِذِكرِ زَيدٍ وَوَدّوا لَو تَسوخُ بِنا البِلادُ
كأنما النوم حين يطرقني
كأَنَّما النَّومُ حينَ يَطْرُقُني يُريدُ وَصْلي والعَيْنُ تَهْجُرُهُ صَديقُ صِدْقٍ أَطالَ غُرْبَتَهُ أَعْرِفُهُ تارةً وأُنْكِرُهُ