مضى إلى الله من طابت سريرته

التفعيلة : البحر البسيط

مَضى إلى الله مَن طابتْ سريرتُهُ

باللهِ وهْوَ بعفوِ اللهِ مصحوبُ

فقُلْ لِمن جاءَ في التأريخِ يطلبُهُ

قد صارَ في حِضنِ إبراهيمَ يعقوبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

من آل نوفل يافع غض الصبا

المنشور التالي

عناية الله في بيروت قد وضعت

اقرأ أيضاً

اليوم نسود بوادينا

اليَومَ نَسودُ بِوادينا وَنُعيدُ مَحاسِنَ ماضينا وَيُشيدُ العِزَّ بِأَيدينا وَطَنٌ نَفديهِ وَيَفدينا وَطَنٌ بِالحَقِّ نُؤَيِّدُهُ وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ…