مضى إلى الله من طابت سريرته

التفعيلة : البحر البسيط

مَضى إلى الله مَن طابتْ سريرتُهُ

باللهِ وهْوَ بعفوِ اللهِ مصحوبُ

فقُلْ لِمن جاءَ في التأريخِ يطلبُهُ

قد صارَ في حِضنِ إبراهيمَ يعقوبُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

من آل نوفل يافع غض الصبا

المنشور التالي

عناية الله في بيروت قد وضعت

اقرأ أيضاً

إني لأحمد ناظري عليكا

إِنِّي لأَحمَدُ ناظريَّ عَلَيْكا حَتَّى أَغُضَّ إِذا نَظرْتُ إِليْكَا وأَرَاكَ تَخطِرُ شَمَائِلِكَ الَّتِي هي فِتْنَتي فأَغَارُ مِنكَ عَلَيْكَا…

ليل الوداع

هذه الليلة نادَتْ للفراقْ والتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍ كانَ للروحِ احتراقْ… كيف نادَتنا فلبّيَنا النداءْ وتجرَّعنا خمورَ الحُبِّ…