محمد آل رسلان أمير

التفعيلة : البحر الوافر

مُحمَّدُ آلِ رسلانٍ أميرٌ

ثَوَى في اللَّحدِ كالغُصنِ الرَّطيبِ

غريبُ الدَّارِ مِن لُبنانَ فاعطِفْ

عليهِ مؤرِّخاً لحدَ الغريبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مضى الشيخ مرعي راحلا عن ديارنا

المنشور التالي

في اللحد شرشل بيك بات ونفسه

اقرأ أيضاً

لله قومي فكم ندى خضل

لِلَّهِ قَوْمي فَكَمْ ندىً خَضِلٍ فَيهِمْ وَكَمْ مَحْتِدٍ لَهُمْ سَنِمِ وَباسِمٍ وَالجِيادُ عابِسَةٌ وَالبِيضُ مُحْمَرَّةُ الظُّبا بِدَمِ لَمْ…