إستجواب

التفعيلة : نثر

سألني ضابط الحدود:
كم عمرك؟
قلت: خمسٌ وستون قصيدة..
قال: يا الله.. كم أنت طاعنٌ في السن..
قلت: تقصد.. كم أنا طاعنٌ في الحرية


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إحباط

المنشور التالي

إذا ...

اقرأ أيضاً

سرك الدهر وساء

سَرَّكَ الدَهرُ وَساءَ فَاقنَ شُكراً وَعَزاءَ كَم أَفادَ الصَبرُ أَجراً وَاِقتَضى الشُكرُ نَماءَ أَنتَ إِن تَأسَ عَلى المَفقودِ…