قابلته يوما فقبلته

التفعيلة : البحر السريع

قابَلته يَوماً فقَبّلته

وَرضت مِنهُ المَركب الصعبا

وَقُلت يا مَولاي لا تَبئس

أَنا الَّذي طبَّ لِمَن حَبّا

فَطابَ نَفساً بِالَّذي قلتهُ

وَرَقَّ لي مِن لُطفِهِ قَلبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نستودع الله أرضا تنبت الطربا

المنشور التالي

أتى وفي يده نار فقال لنا

اقرأ أيضاً

كان الشباب مطية الجهل

كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ…

الجليل

سلامٌ على زينِ القُرَى والحواضِرِ وَمَنْ هاجَرُوا منها وَمَنْ لم يهاجِرِ يمرُّ بنا اسمُ المرْج.. مرجِ ابْنِ عَامِرٍ…

صاحب لي ليس فيه

صَاحِبٌ لِي لَيْسَ فِيْهِ خَلَّةٌ أَشْكُرُهَا لَهْ سَمِجٌ شَخْصَاً وَمَخْبُورَاً وَتَفْصِيْلاً وَجُمْلَهْ كُلُّ مَنْ جَارَاهُ فِي مِضْ مَارِ…