أَتى وَفي يَدِهِ نار فَقال لَنا
وَقَولهُ بِلِسان الوَهم مُضطَربُ
مَن مِنكُمُ يَبتَغي ناراً فَقُلت لَهُ
لِلرَأس تطلب مِنكَ النار يا ذَنبُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
هل حاكم يعدي على ظبية
هَلْ حَاكِمٌ يُعْدِي عَلَى ظَبْيَةٍ ظَالِمَةٍ فِي كُلِّ أَحْوَالِهَا دَائِمَةُ الإِعْرَاضِ عَنِّي فَمَا يَخْطِرُ لِي ذِكْرٌ عَلَى بَالِهَا…
بانتظار سيدتي
أجلس في المقهى.. منتظرا .. أن تأتي سيدتي الحلوة .. أبتاع الصحف اليومية أفعل أشياء طفوليه “أفتش عن…
يا شهيد الدين والوطن
يا شهيدَ الدين والوطن وعظيماً ثار لم يهنِ انت حي في ضمائرنا انت لا تفنى مدى الزمن
دموع في الخدود لها مسيل
دُموعٌ في الخُدودِ لَها مَسيلُ وَعَينٌ نَومُها أَبَداً قَليلُ وَصَبٌّ لا يَقَرُّ لَهُ قَرارٌ وَلا يَسلو وَلَو طالَ…
حلاوة الحمد ليس يعرفها
حَلاوَةُ الحَمدِ لَيسَ يَعرِفُها مَن لَم يَذُق طَعمَ رَفدِهِ أَحَدُ فَإِن تَكُن تَشتَهي الثَناءَ فَجُد تَجِد ثَناءً كَأَنَّهُ…
يا مالك العصر ومن
يا مالِكَ العَصرِ وَمَن لِجودِهِ الغَيثُ حَسَد وَمَن حَوى مُكرُمَةَ ال أَنواءِ مَع بَأسِ الأَسَد أَما تَرى الزَهرَ…
كانت النملة تمشي
كانَتِ النَملَةُ تَمشي مَرَّةً تَحتَ المُقَطَّم فَاِرتَخى مَفصِلُها مِن هَيبَةِ الطَودِ المُعَظَّم وَاِنثَنَت تَنظُرُ حَتّى أَوجَدَ الخَوفُ وَأَعدَم…
أيعتز الفتى بالمال زهوا
أَيَعتَزُّ الفَتى بِالمالِ زَهواً وَما فيها يَفوتُ عَنِ اِعتِزازِ وَيَطلُبُ دَولَةَ الدُنيا جُنوناً وَدَولَتُها مُخالِفَة المَخازي وَنَحنُ وَكُلُّ…