أَرى الإِزارَ عَلى لَيلى فَأَحسُدَهُ
إِنَّ الإِزارَ عَلى ما ضَمَّ مَحسودُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
يشق علي أن تشقى بحبس
يشقُّ عليَّ أن تشقى بحبسِ وأنْ تبقى لرشٍّ أو لكنْسِ تكبَّلُ بالحديد وكنتُ أخشى محاذَرَةً عليك من الدمقس…
ذا الذي نعشق نعم هو
ذا الذي نَعْشِقْ نِعْم هُو قد عشِقْني باخْتِيارُوا مِن قديمْ هُ عِشْقُوا ذاتي وأنَا ساكِنْ بِدَارُوا ليْس شَيْ…
إلى عينين شماليتين
إستوقفتني ، والطريق لنا ذات العيون الخضر .. تشكرني والشعر يكرم إذ يكرمني لا تشكريني .. واشكري أفقاً…
ولقد شربت الراح يسطع نورها
وَلَقَد شَربتُ الراح يَسطَعُ نُورُها وَاللَيلُ قَد مَدَّ الظَلامَ رِداءَ حَتّى تَبدّى البَدرُ في جَوزائِهِ مَلِكا تَناهى بَهجَةً…
أيا سبع الميدان غير مدافع”
أَيَا سَبُعَ الْميدَانِ غَيْرَ مُدَافعٍ إِذَا بَرَقَتْ تَحْتَ الْعَجَاجِ الْمَنَاصِل وَمَنْ شَأْنُهُ وَاللَّهُ يَرْفَعُ شَأْنَهُ عَفَافٌ وَإِقْدَامٌ وَحَزْمٌ…
شهدت لقد لبست أبا سعيد
شَهِدتُ لَقَد لَبِستَ أَبا سَعيدٍ مَكارِمَ تَبهَرُ الشَرَفَ الطُوالا إِذا حَرَّ الزَمانُ جَرَت أَيادي نَداهُ فَغَشَّتِ الدُنيا ظِلالا…
مراحك إنه البرق اليماني
مِراحَكَ إنّهُ البَرْقُ اليَماني على عَذَبِ الحِمى مُلقَى الجِرانِ تطلَّعَ مِنْ حَشى الظَّلْماءِ وَهْناً خُلوصَ النّارِ منْ طُرَرِ…
أفدي التي أهوت لنا
أَفْدِي الَّتِي أَهْوَتْ لَنَا شَمْسَ الضُّحَى واللَّيْلُ حَالِكُ مَمْلُوكَةٌ جَلَّتْ فَلَيْ سَ تَفِي بِقِيْمَتِهَا الْمَمَالِكْ عَرَضَتْ فَأَعْطَتْ عُودَهَا…