وكنت أحارب ريب الزمان

التفعيلة : البحر المتقارب

وَكُنْتُ أُحَارِبُ رَيْبَ الزَّمَا

نِ أَيَّامَ أَعْيُنُهُ نَائِمَهْ

فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ

وَمَنْ خَافَ سَطْوَتَهُ سَالَمَهْ

وَقَدْ كُنْتُ أُسْرعُ فِي قَمْرِهِ

فَقَدْ صِرْتُ أَقْنَعُ بِالْقَائِمَهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم خطب فادح الإلمام

المنشور التالي

شكوت إلى مرحب علة

اقرأ أيضاً

سهرة

كل شيء بانتظارهم: الكؤوس والأدمغة وعناكب الرفوف، والصالة وهي ترسمُ بلعابها المدعوين، لتغطي بياض عُريها المائل للوحشة. سَتنتزعُ…