وَكُنْتُ أُحَارِبُ رَيْبَ الزَّمَا
نِ أَيَّامَ أَعْيُنُهُ نَائِمَهْ
فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ
وَمَنْ خَافَ سَطْوَتَهُ سَالَمَهْ
وَقَدْ كُنْتُ أُسْرعُ فِي قَمْرِهِ
فَقَدْ صِرْتُ أَقْنَعُ بِالْقَائِمَهْ
وَكُنْتُ أُحَارِبُ رَيْبَ الزَّمَا
نِ أَيَّامَ أَعْيُنُهُ نَائِمَهْ
فَلَمَّا تَيَقَّظَ سَالَمْتُهُ
وَمَنْ خَافَ سَطْوَتَهُ سَالَمَهْ
وَقَدْ كُنْتُ أُسْرعُ فِي قَمْرِهِ
فَقَدْ صِرْتُ أَقْنَعُ بِالْقَائِمَهْ