أَلا يا لَيلُ إِن مُلِّكتِ فينا
خِيارَكِ فَاِنظُري لِمَنِ الخِيارُ
وَلا تَستَبدِلي مِنّي دَنِيّاً
وَلا بَرَماً إِذا حُبَّ القَتارُ
يُهَروِلُ في الصَغيرِ إِذا رَآهُ
وَتُعجِزُهُ مُلِمّاتٌ كِبارُ
فَمِثلُ تَأَيُّمٍ مِنهُ نِكاحٌ
وَمِثلُ تَمَوُّلٍ مِنهُ اِفتِقارُ