أَمسَت وُشاتُكَ قَد دَبَّت عَقارِبُها
وَقَد رَمَوكَ بِعَينِ الغِشِّ وَاِبتَدَروا
تُريكَ أَعيُنُهُم ما في صُدورِهِمُ
إِنَّ الصُدورَ يُؤَدّي غَيبَها النَظَرُ
أَمسَت وُشاتُكَ قَد دَبَّت عَقارِبُها
وَقَد رَمَوكَ بِعَينِ الغِشِّ وَاِبتَدَروا
تُريكَ أَعيُنُهُم ما في صُدورِهِمُ
إِنَّ الصُدورَ يُؤَدّي غَيبَها النَظَرُ