لَقَد خِفتُ أَن لا تَقنَعَ النَفسُ بَعدَها
بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا وَإِن كانَ مَقنَعا
وَأَزجُرُ عَنها النَفسَ إِذ حيلَ دونَها
وَتَأبى إِلَيها النَفسُ إِلّا تَطَلُّعا
لَقَد خِفتُ أَن لا تَقنَعَ النَفسُ بَعدَها
بِشَيءٍ مِنَ الدُنيا وَإِن كانَ مَقنَعا
وَأَزجُرُ عَنها النَفسَ إِذ حيلَ دونَها
وَتَأبى إِلَيها النَفسُ إِلّا تَطَلُّعا