ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً
رَقَّ هَواها وَراقَ مَنظَرُها
كَأَنَّها جَنَّةٌ مُزَخرَفَةٌ
وَنَهرُ عيسى النُميرُ كَوثَرُها
ما بَعدَ بَغدادَ لِلنُفوسِ هَوىً
رَقَّ هَواها وَراقَ مَنظَرُها
كَأَنَّها جَنَّةٌ مُزَخرَفَةٌ
وَنَهرُ عيسى النُميرُ كَوثَرُها