لعمرك ما تجافى الطيف طرفي

التفعيلة : البحر الوافر

لَعَمرُكَ ما تَجافى الطَيفُ طَرفي

لِفَقدِ الغُمضِ إِذ شَطَّ المَزارُ

وَلَكِن زارَني مِن غَيرِ وَعدٍ

عَلى عَجَلٍ فَلَم يَرَ ما يُزارُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وما بعتكم روحي بأيسر وصلكم

المنشور التالي

لي حبيب يلذ فيه

اقرأ أيضاً

زمن ضاحك وروض جديد

زَمَنٌ ضاحِكٌ وَرَوْضٌ جَدِيدُ وَغُصونٌ مُرَنَّحاتٌ تَميدُ أَنْجُمُ الزَّهْرِ حَوْلَها فَتَراها طالِعاتٍ كأَنَّهُنَّ سُعُودُ تَغْتَدِي لِلْعُيونِ مِنْها عُيونٌ…