ما مِلتُ عَنِ العَهدِ وَحاشايَ أَمين
بَل كُنتُ عَلى البُعدِ قَوِيّاً وَأَمين
لا تَحسَبَني إِذ قَسا الهَجرُ أَلين
بَل لَو كُشِفَ الغَطا لَما اِزدَدتُ يَقين
ما مِلتُ عَنِ العَهدِ وَحاشايَ أَمين
بَل كُنتُ عَلى البُعدِ قَوِيّاً وَأَمين
لا تَحسَبَني إِذ قَسا الهَجرُ أَلين
بَل لَو كُشِفَ الغَطا لَما اِزدَدتُ يَقين