تَقصُرُ الكُتبُ عَن تَطاوُلِ عَتبي
لَيتَ شِعري فَما الَّذي كانَ ذَنبي
لا كِتابٌ يَأتي اِبتِداءً وَلا رَد
دُ جَوابٍ إِذا اِبتَدَأتُ بِكُتبي
وَلَعَمري ما زالَ حُبُّكَ قَي
داً في حالَتَي بُعادي وَقُربي
فَإِذا لُحتَ كُنتَ قَيداً لِعَيني
وَإِذا غِبتَ كُنتَ قَيداً لِقَلبي