لثمت مقاطر أقلامه
وثقت إلى لثم أقدامه
ولم أستطع بعد نشر الثنا
ء إلا الدعاء لأيامه
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
ألذ من المدام الخندريس
أَلَذُّ مِنَ المُدامِ الخَندَريسِ وَأَحلى مِن مُعاطاةِ الكُؤوسِ مُعاطاةُ الصَفائِحِ وَالعَوالي وَإِقحامي خَميساً في خَميسِ فَمَوتي في الوَغى…
أسائل عنها الركب وهي مع الركب
أُسائِلُ عنها الرَّكْبَ وهْيَ معَ الرَّكْبِ وأطلُبُها من ناظرِي وهي فيي القلبِ وما عادةُ الأيّام إن رُحْتُ عاتباً…
ألا من لصب كاد من وجده يقضي
أَلا من لصبٍ كاد من وجده يقضي بكى بعضُه مما يلاقي عَلى بعضِ تأوَّبه من حب (لمياء) طائفٌ…
شجرة الزيتون الثانية
شجرة الزيتون لا تبكي ولا تضحك .هي سيدة السفوح المحتشمة .بظلها تغطي ساقها ،ولا تخلع أوراقها أمام عاصفة.…
حطي نقابك لحظة
حُطي نقابكِ لحظةً فالحسنُ أجمعُ في نقابِكْ ظمأَ الفؤادُ إلى رضاك ظمأ المحب إلى رضابكْ
عاد للصب شجوه واكتئابه
عادَ لِلصَبِّ شَجوُهُ وَاِكتِئابُه بِبِعادِ الَّذي يُرادُ اقتِرابُه رَشَأُ ما دَنَت بِهِ الدارُ إِلّا رَجَعَ البُعدَ صَدُّهُ وَاِجتِنابُه…
إطعن بها طعن أبيك تحمد
إِطعَن بِها طَعنَ أَبيكَ تُحمَدِ لا خَيرَ في حَربٍ إِذا لَم تُوقَدِ بِالمَشرَفِيِّ وَالقَنا المُسَدَّدِ وَالضَربَ بِالخَطِّيِّ وَالمُهَنَّدِ
إذا كان صبري للعاجل
إذا كان صبريَ للعاجلِ مُلاوةَ صبريَ للآجلِ فما ليَ أتركُ ما لا يزولُ وأعملُ للعَرضِ الزائلِ أأصبرُ هذا…