حُبُّ عَلِيِّ بنِ أَبي طالِبٍ
هو الَّذي يَهدي إِلى الجَنَّه
وَالنارُ تُصلى لِذَوي بُغضِهِ
فَما لَهُم من دونِها جُنَّه
وَالحَمدُ لِلَّهِ عَلى أَنَّني
مِمَّن والي وَله المِنَّه
اِن كانَ تَفضيلي لَهُ بدعةً
فَلَعنَةُ اللَهِ عَلى السنَّه
حُبُّ عَلِيِّ بنِ أَبي طالِبٍ
هو الَّذي يَهدي إِلى الجَنَّه
وَالنارُ تُصلى لِذَوي بُغضِهِ
فَما لَهُم من دونِها جُنَّه
وَالحَمدُ لِلَّهِ عَلى أَنَّني
مِمَّن والي وَله المِنَّه
اِن كانَ تَفضيلي لَهُ بدعةً
فَلَعنَةُ اللَهِ عَلى السنَّه