وَشادِنٍ ذي غَنَجٍ
طاوي الحَشا مُعتَدِلِ
أَنشَدتُهُ شِعراً بَدي
عاً حَسَناً من عَمَلي
فَقالَ فيمَن وَلِمَن
فَقُلتُ هذا فيكَ لي
فَطارَ في وُجنَتِهِ
شعاعُ نار الخَجَلِ
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
وما كنت أرضى عن علاك بذا الجفا
وما كنت أرضى عن علاك بذا الجفا ولكنه من غاب غاب نصيبه
ألا سلت الله ابن سلتى كما نعى
أَلا سَلَتَ اللَهُ اِبنَ سَلتى كَما نَعى رَبيعاً تَجَلّى غَيمُهُ حينَ أَقلَعا فَلا رُزءَ إِلّا الدينَ أَعظَمُ مِنهُما…
قد كنت أوثر أن تقول رثائي
قَد كُنتُ أوثِرُ أَن تَقولَ رِثائي يا مُنصِفَ المَوتى مِنَ الأَحياءِ لَكِن سَبَقتَ وَكُلُّ طولِ سَلامَةٍ قَدَرٌ وَكُلُّ…
بلغت من لذة الدنيا ذرى أربي
بَلَغتُ مِن لَذَّةِ الدُّنيَا ذُرَى أرَبِي فِي لَذَّة العَيش وَالسُّلطَانِ وَالنشَبِ فَأذهَبَت دُوَلُ الأيامِ مَنزلَتِي وَزَادَ فَقديَ اللذَّات…
وأعيار صوادر عن حماتا
وَأَعيارٍ صَوادِرَ عَن حَماتا لِبَينِ الكَفرِ وَالبُرَقِ الدَواني أَلا زَعَمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي أَلا كَذَبوا كَبيرُ السِنِّ فانِ
باح الهوى بك واستراحا
باحَ الهَوى بِكَ وَاِستَراحا وَأَباحَنا لَكَ وَاِستَباحا لِمَ لا يَطيرُ القَلبُ لِل خَفَقانِ نَحوَكُمُ جَنَاحا وَأَنا الفِداءُ لِأَوجُهٍ…
أأحبابنا بالثغر ما كان من بعدي
أأحبابَنا بالثَّغْرِ ما كانَ من بَعْدِي تُراكم وإنْ طالَ البعادُ على العَهْدِ فإني وإنْ شَطّتْ بيَ الدارُ عنكمُ…
أيها الخادم الذي لو أتيت الأمر
أَيُّها الخادِمُ الَّذي لَو أُتيتُ ال أَمرَ كانَ المُكَرَّمَ المَخدوما آمِراً ناهِياً أَميراً مُطاعاً جائِزَ الحُكمِ سائِماً لا…