فمُ الغَويريِّ اِذا
فَتَّشتَهُ أَنتَنُ فَم
كَم قُلتُ اِذ كَلَّمَني
وا أَسَفي عَلى الخَشم
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
أما أسيد والهجيم ومازن
أَمّا أُسَيدُ وَالهُجَيمُ وَمازِنٌ فَشِرارُ مَن يَمشي عَلى الأَقدامِ الظاعِنونَ عَلى هَوى نِسوانِهِم وَالنازِلونَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ
من أنا.. بعد ليل الغريبة ؟
من أنا بعد ليل الغريبةِ؟ أنهضُ منْ حُلُمِي خائفاً من غُموض النَّهَارِ عَلَى مَرْمَرِ الدّارِ، مِنْ عتْمةِ الشَّمْسِ…
دعي عد الذنوب إذا التقينا
دعي عَدَّ الذُنوبِ إذا التَقَيْنا تَعالَيْ لا نَعُدُّ ولا تَعُدِّي
أتتنا وجنح الليل منسدل الستر
أَتَتنا وَجنحُ اللَيلِ مُنسَدِلُ السَّترِ فَأغنى سَناها الطَّرفَ عَن طَلعةِ البَدرِ رَواحٌ غَدَتْ قَيدَ العُيون بِحُسنِها وَقَد بَرَزَت…
ما أدرك الطلبات مثل مصمم
ما أَدرَكَ الطَلِباتِ مِثلُ مُصَمِّمِ إِن أَقدَمَت أَعداؤُهُ لَم يُحجِمِ تَرَكَ الهُوَينا لِلضَعيفِ مَطِيَّةً مَن بَطشُهُ كَقِراهُ لَيسَ…
ومهما رام أن يرقى مداها
ومهما رام أن يَرْقى مداها سواهُ أظهرَتْ فيه قُصورَهْ ولا زالتْ تنمِّقُ بالعطايا رياضَ المجدِ أو تبني قُصورَهْ
أشار لحظي بعين علم
أَشارَ لِحَظّي بِعَينٍ علم بِخالِصٍ مِن خَفِيِّ وَهمِ وَلائِحٌ لاحَ في ضَميري أَدَقُّ مِن فَهمِ وَهم هَمّي فَخُضتُ…
لك من غليل صبابتي ما أضمر
لكَ مِن غَليلِ صَبابَتي ما أُضمِرُ وأُسِرُّ منْ ألَمِ الغَرامِ وأُظْهِرُ وتذَكُّري زَمَنَ العُذَيْبِ يَشِفُّني والوَجْدُ مَمْنُوٌّ بهِ…