ومهفهف حسن الشمائل أهيف

التفعيلة : البحر الكامل

وَمُهَفهَفٍ حَسَنِ الشَمائِل أَهيَفِ

تُردى النُفوسُ بِفترتَي عَينَيهِ

ما زالَ يبعدني وَيُؤثر هِجرَتي

فَجَذبتُ قَلبي من أَسار يَدَيهِ

قالوا تُراجِعُهُ فَقُلتُ بديهةً

قَولاً أُقيم مَعَ الرويِّ عَلَيهِ

وَاللَهِ لا راجَعتُهُ وَلَو اِنَّهُ

كَالشَمسِ أَو كَالبَدرِ أَو كَبوَيهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحمد الله لبشرى

المنشور التالي

يقال تركت الذي حسنه

اقرأ أيضاً