راقبتني العيون فيك فأشفق

التفعيلة : البحر الخفيف

راقبتني العيون فيك فأشفق

ت ولم أخل قط من إشفاق

ورأيت العذول يحسدني في

ك مجداً يا أنفس الأعلاق

فتمنيت أن تكوني بعيداً

والذي بيننا من الود باق

رب هجر يكون من خوف هجر

وفراق يكون خوف فراق


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأخضر لولا آية ما ركبته

المنشور التالي

أيا من ذب عن حرم الإخاء

اقرأ أيضاً

كازا

كازا تجيءُ إليَّ حاملةً جرارَ الوردِ تسألُ عن صباحٍ لم يلده الليلُ لا يُحصي الذنوبْ وأقولُ كازا ليس…

هب زهر الربيع

هَبَّ زَهْرُ الرَّبِيعْ فِي نِظَامٍ بَدِيعْ تَحْتَ أَقْدَامِهَا وَعَوالي الغصُونْ نَكَّسَتْ لِلْعُيُونْ نَضْرَ أَعْلامِهَا وَبَدَا في حُلَى وَجَهِهَا…