ما صار للقطر انسكاب

التفعيلة : البحر الكامل

ما صارَ لِلقَطرِ اِنسِكابُ

إِلّا وَلِلبَرقِ التِهابُ

فَاِستَجلِ أَغصاناً لَها

في كُلِّ أَنمُلَةٍ خِضابُ

لا سِيَّما وَمُدامُنا

بَكرٌ قَلائِدَها الحَبابُ

فَاِجنِ السُرورَ بِشُربِها

ما دامَ يُنبِتُهُ الشَبابُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الرعد منتحب والبرق ملتهب

المنشور التالي

ليلتنا ليلة لها نسب

اقرأ أيضاً

صبار

ألصبار الذي يسيّج مداخل القرى كان حارساً مخلصاً للعلامات . حين كنا أولاداً ، قبل دقائق ، أرشدنا…