أَذهَبتُ فِضَّةَ خَدِّهِ بِعِتابي
وَنَثَرتُ دُرَّ دُموعِهِ بِخِطابي
ظَبيٌ جَعَلتُ كِناسَهُ قَلبي فَلَم
أَعقِل لِصَيدِ سِواهُ قَبلَ طِلابي
فَزَها عَلَيَّ وَمَرَّ يَسحَبُ ذَيلَهُ
بَينَ التَكَبُّرِ مِنهُ وَالإِعجابِ
فَحَلَفتُ أَنّي إِن ظَفِرتُ بِخَدِّهِ
لَأُرَصِّعَنَّ مُدامَهُ بِحَبابي