أَستَودِعُ اللَهَ ظَبياً كانَ يُلبِسُني
ما كانَ مِن وُدِّهِ بِالوَصلِ مَنسوجا
حَتّى سَعى بَينَنا بَينٌ فَفَرَّقنا
فَصارَ يَأجوجُ لَيلى بَعدَهُ عوجا
أَستَودِعُ اللَهَ ظَبياً كانَ يُلبِسُني
ما كانَ مِن وُدِّهِ بِالوَصلِ مَنسوجا
حَتّى سَعى بَينَنا بَينٌ فَفَرَّقنا
فَصارَ يَأجوجُ لَيلى بَعدَهُ عوجا