أُزَرِّرُ إِكرامي عَلَيكَ مُدَبَّجاً
وَأَعقَدُ إِنعامي عَلَيكَ مُرَندَجا
وَما أَنا مِن إِذا لاذَ هارِبٌ
مِنَ العُدمِ بِالمَوجودِ مِن جودِهِ نَجا
تَتَلمَذَ لي الحُذّاقُ مِن صاغَةِ العَطا
إِذا ما رَأَت مِن حَليِ رِفدي نَموذَجا
أُزَرِّرُ إِكرامي عَلَيكَ مُدَبَّجاً
وَأَعقَدُ إِنعامي عَلَيكَ مُرَندَجا
وَما أَنا مِن إِذا لاذَ هارِبٌ
مِنَ العُدمِ بِالمَوجودِ مِن جودِهِ نَجا
تَتَلمَذَ لي الحُذّاقُ مِن صاغَةِ العَطا
إِذا ما رَأَت مِن حَليِ رِفدي نَموذَجا