يا شَقيقَ الشقيق صُدغاً وَخَدّا
وَأَخا السَروَةِ اِعتِدالا وَقَدّا
بِكَ إِلّا سَتَرتَ بِالوَصلِ عَنّي
وَجهَ إِعراضِكَ الَّذي لَيسَ يَندى
ما كَفاهُ أَن صارَ خَدّي بَهارا
مِنهُ حَتّى صارَت دُموعِيَ وَردا
يا شَقيقَ الشقيق صُدغاً وَخَدّا
وَأَخا السَروَةِ اِعتِدالا وَقَدّا
بِكَ إِلّا سَتَرتَ بِالوَصلِ عَنّي
وَجهَ إِعراضِكَ الَّذي لَيسَ يَندى
ما كَفاهُ أَن صارَ خَدّي بَهارا
مِنهُ حَتّى صارَت دُموعِيَ وَردا