قَد ضاقَتِ الحيلَةُ بي في رَشاً
لا يَقبَلُ الرِشوَةَ في وُدّي
ما سِرتُ بِالشَكوى إِلى سَمعِهِ
قَطُّ فَأَشرَفتُ عَلى وَعدِ
قَد ضاقَتِ الحيلَةُ بي في رَشاً
لا يَقبَلُ الرِشوَةَ في وُدّي
ما سِرتُ بِالشَكوى إِلى سَمعِهِ
قَطُّ فَأَشرَفتُ عَلى وَعدِ