نَسيمٌ كَالرِضا مِن حَيثُ وافى
تَلَقّاهُ نَدى كَالإِعتِذارِ
وَأَطيارٌ فَواخِتُها تُغَنّي
عَلى زَمرِ القَماري في القِماري
فَقُم هاتِ الَّتي تُبدي حَبابا
فَتَحسَبُهُ لُجَينا في نُضارِ
فَعَزمي أَن أَموتَ اليَومَ سَكراً
إِذا بَلَغَ الهَزارُ إِلى الهَزارِ