أَيا مَن ريقُهُ خَمري
وَمَن وَجنَتُهُ زَهري
إِلى كَم يَرِدُ العَتبُ
فَلا يَروى مِنَ العُذرِ
أَظُنُّ الوُدَّ قَد تَمَّت
عَلَيهِ حيلَةُ الغَدرِ
وَإِلّا لِم غَدا الوَصلُ
أَسيراً في يَدِ الهَجرِ
أَيا مَن ريقُهُ خَمري
وَمَن وَجنَتُهُ زَهري
إِلى كَم يَرِدُ العَتبُ
فَلا يَروى مِنَ العُذرِ
أَظُنُّ الوُدَّ قَد تَمَّت
عَلَيهِ حيلَةُ الغَدرِ
وَإِلّا لِم غَدا الوَصلُ
أَسيراً في يَدِ الهَجرِ