إني لآنف من ثغر أقبله

التفعيلة : البحر البسيط

إِنّي لِآنَفُ مِن ثَغرٍ أُقَبِّلُهُ

إِن لَم يَكُن ثَغرَ مَن ما مِنهُ لي عِوَضُ

لِأَنَّني لَستُ أَرضى لَئمَ مُبتَسِمٍ

إِن لَم يَكُن لِيَ في إِغريضِهِ غَرضُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أيها الخل الذي أعرضا

المنشور التالي

أيا أيها البدر الذي ما أظنه

اقرأ أيضاً

لكيرللس المفضال راعي رعاتنا

لِكِيرَللسِ المِفْضَالِ رَاعِي رُعَاتِنَا مَنَاقِبُ أَعْلامِ الهُدَى وَأُولِي العَزْمِ تَعَهَّدَ هَذَا الصَّرْحَ بَعْدَ دُثورِهِ فَجَدَّدَهُ مُسْتَكْمِلُ الوَضْعِ وَالرَّسْمِ…

علمت بالقلم الحكيم

عَلَّمتَ بِالقَلَمِ الحَكيمِ وَهَدَيتَ بِالنَجمِ الكَريمِ وَأَتَيتَ مِن مِحرابِهِ بِأَرِسطَطاليسَ العَظيمِ مَلِكِ العُقولِ وَإِنَّها لَنِهايَةُ المُلكِ الجَسيمِ شَيخُ…