وَيلٌ لِفِلجٍ وَالمِلاحِ وَأَهلِها
إِذا جابَ دينارٌ صَفاها وَفَرقَدُ
مِصَكّانِ قَد كادَت تَشيبُ لِحاهُما
وَآخَرُ مِن نوبِ المَدينَةِ أَسوَدُ
وَمَرَّ كَمُردِيِّ السَفينَةِ مَتنُهُ
يَظَلُّ الصَفا مِن ضَربِهِ يَتَوَقَّدُ
وَيلٌ لِفِلجٍ وَالمِلاحِ وَأَهلِها
إِذا جابَ دينارٌ صَفاها وَفَرقَدُ
مِصَكّانِ قَد كادَت تَشيبُ لِحاهُما
وَآخَرُ مِن نوبِ المَدينَةِ أَسوَدُ
وَمَرَّ كَمُردِيِّ السَفينَةِ مَتنُهُ
يَظَلُّ الصَفا مِن ضَربِهِ يَتَوَقَّدُ