إنا لأهل تقى وأهل عفاف

التفعيلة : البحر الكامل

إِنّا لأَهلُ تُقىً وَأَهلُ عَفافِ

وَجَلالَةٍ جَلَّت عَنِ الأَوصافِ

قَومٌ عَلَت عَلَياؤُهُم بِمُحَمَّدٍ

وَأَنافَ مَجدُهُم بِعَبدِ مَنافِ

مِن كُلِّ مَن تَمَسّى سَماءُ حَبائِهِ

مَحفوفَةً بِكَواكِبِ الأَضيافِ

لَم يَجرِ قَط إِلَيكَ مِن أَلفاظِهِ

إِلّا أَغَرُّ مُحَجَّلُ الأَطرافِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا والذي يزهى به من طرفه

المنشور التالي

إذا الجهول تجرا

اقرأ أيضاً

أقل ذا الود عثرته وقفه

أَقِلْ ذَا الوُدِّ عَثْرَتَهُ وَقِفْهُ عَلَى سَنَنِ الطَّرِيْقِ المُسْتَقِيْمَهْ وَلاَ تُسْرِعْ بِمَعْتَبَةٍ عَلَيْهِ فَقَدء يَهْقُو وَنِيَّتُهُ سَلِيْمَهْ