وَمُنَعَّمٍ نادَيتُهُ مُتَعَرِّضاً
يا بَدرُ ما أَبهاكَ ما أَضواكا
فَسَطا عَلَيَّ وَقالَ تَجبَهُني بِما
لَم يَبدُ مِن أَحَدٍ إِلَيَّ سِواكا
البَدرُ يَصلُحُ أَن تُشَبِّهُني بِهِ
حاشا لِوَجهِيَ أَن يَكونَ كَذاكا
وَمُنَعَّمٍ نادَيتُهُ مُتَعَرِّضاً
يا بَدرُ ما أَبهاكَ ما أَضواكا
فَسَطا عَلَيَّ وَقالَ تَجبَهُني بِما
لَم يَبدُ مِن أَحَدٍ إِلَيَّ سِواكا
البَدرُ يَصلُحُ أَن تُشَبِّهُني بِهِ
حاشا لِوَجهِيَ أَن يَكونَ كَذاكا