تَحاجَبتَ عَنّي وَاِستَتَرتَ وَلَم يَكُن
مُحَيّايَ إِلّا لِلسَلامِ عَلَيكا
فَلا رَحَلَت مِنّي إِلى المَجدِ هِمَّةٌ
مَتى أَنا يَوماً ما دَخَلتُ إِلَيكا
تَحاجَبتَ عَنّي وَاِستَتَرتَ وَلَم يَكُن
مُحَيّايَ إِلّا لِلسَلامِ عَلَيكا
فَلا رَحَلَت مِنّي إِلى المَجدِ هِمَّةٌ
مَتى أَنا يَوماً ما دَخَلتُ إِلَيكا