لَئِن سَقاني أَخٌ لَهُ هِمَمٌ
راحاً مِنَ الرِفدِ كَرمُها الكَرَمُ
لَقَد سَقاهُ مِنَ الثَناءِ فَمي
ما لَم يَدُر مِثلُهُ عَلَيهِ فَمُ
فَلا تَقَضَّت ما بَينَنا مِدَحٌ
إِلَيهِ وَمِنهُ لي نِقَمُ
لَئِن سَقاني أَخٌ لَهُ هِمَمٌ
راحاً مِنَ الرِفدِ كَرمُها الكَرَمُ
لَقَد سَقاهُ مِنَ الثَناءِ فَمي
ما لَم يَدُر مِثلُهُ عَلَيهِ فَمُ
فَلا تَقَضَّت ما بَينَنا مِدَحٌ
إِلَيهِ وَمِنهُ لي نِقَمُ