أبو إسحاق إبراهيم ممن

التفعيلة : البحر الوافر

أَبو إِسحاقَ إِبراهيمُ مِمَّن

تَحامُلُهُ عَلى شِعري قَديمُ

أَما يَخشى زَبانِيَةَ القَوافي

إِذا وَقَدَت لِأَفكاري جَحيمُ

فَدَع شَيطانَ غَيبَتِهِ وَشِعري

فَإشنَّ سَماءَهُ فيها الرُجومُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما القاش إلا فلك

المنشور التالي

وسابق من الجياد أدهم

اقرأ أيضاً

خليلي مس المطايا لغب

خَلِيلَيَّ مَسَّ اَلمطايا لَغَبْ وَأَلْوَى بِأَشْباحِهنَّ الدَّأَبْ وَقَدْ نَصَلَتْ مِنْ حَواشِي الدُّجَى تَمايَلُ أَعْناقُها مِنْ نَصَبْ وَأَلْويَةُ الصُّبْحِ…

الزهر معلم ند

الزَهرُ مُعلَمُ نَدٍّ مِنَ الرُبى في تُخوتِ مِن أَصفَرٍ صَندَلِيٍّ وَأَحمَرٍ ياقوتي فَاِشرَب عَلَيهِ عَقارا كَالعَنبَرِ المَفتوتِ فَشَملُهُ…