أبو إسحاق إبراهيم ممن

التفعيلة : البحر الوافر

أَبو إِسحاقَ إِبراهيمُ مِمَّن

تَحامُلُهُ عَلى شِعري قَديمُ

أَما يَخشى زَبانِيَةَ القَوافي

إِذا وَقَدَت لِأَفكاري جَحيمُ

فَدَع شَيطانَ غَيبَتِهِ وَشِعري

فَإشنَّ سَماءَهُ فيها الرُجومُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما القاش إلا فلك

المنشور التالي

وسابق من الجياد أدهم

اقرأ أيضاً

سيروا فرب مسبحين وقائل

سيروا فَرُبَّ مُسَبِّحينَ وَقائِلٍ هَذا شَقاً لِبَني رَبيعَةَ باقي أَبَني رَبيعَةَ إِنَّما أَزرى بِكُم نَكَدُ الجُدودِ وَدِقَّةُ الأَخلاقِ…

أبعد مبشر وأبي عبيد

أَبَعدَ مُبَشِّرٍ وَأَبي عُبَيدٍ وَمَعيُوفِ المَكارِمِ وَالمَعالي وَبَعدَ أَبي أَبي العَطّافِ أَرجو وَفاءَ الدَهرِ أَو عَهدَ اللَيالي شُيوخُ…