قَدْ كانَ مَوْلايَ الأَجَلَّ
فَصَيَّرَتْهُ الرَّاحُ عَبْدِي
لَيْسَتْ بِأَوَّلِ مِنَّةٍ
مَشْكُورَةٍ لِلرَّاحِ عنْدِي
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
شريعة الخوف
ينظر القاتل إلى شَبَح القتيل , لا إلى عينيه , بلا ندم . يقول لمن حوله : لا…
ولا أغير على الأشعار أسرقها
وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقا وَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ بَيتٌ يُقالُ…
أبر على الألواء نائلك الغمر
أَبَرَّ عَلى الأَلواءِ نائِلُكَ الغَمرُ وَبِنتَ بِفَخرٍ ما يُشاكِلُهُ فَخرُ وَأَنتَ أَمينَ اللَهِ في المَوضِعِ الَّذي أَبى اللَهُ…
بأبي ممنعة الوصال علقتها
بأبي ممنعة الوصال علقتها من ذهل تذهلني عن المعقول كالطرف والإكليل أمسى منزلا منها منال الطرف والإكليل
سلبت ليلى مني العقلا
سَلَبتْ لَيْلى مِّني العَقْلا قلتُ يا ليلى ارحمي القتلى حُبُها مكنونْ في الحشى مخزونْ أيها المفتونْ هِمْ بها…
كَلامُكَ مُلتَبِسٌ لا يَبينُ
كَلامُكَ مُلتَبِسٌ لا يَبينُ كَالخَطِّ أَغفَلَهُ الناقِطُ نَصَحتُكَ لا تَعتَرِف يا أُخَيّ بي فَأَنا الرَجُلُ الساقِطُ وَلَو كُنتُ…
يا أيها المشغوف بالحب التعب
يَا أَيُّها المَشْغُوفُ بِالحُبِّ التَّعِبْ كمْ أَنْتَ في تَقْريبِ مَا لا يَقْترِبْ دَعْ وُدَّ مْنْ لا يَرْعَوي إذا…
يا من نداه سلس القياد
يا مَن نَداهُ سَلِسُ القِيادِ وَما لُهُ لِرائِحٍ وَغادِ أَجلُ الَّتي تَجلو صَدا الفُؤادِ فَالرَعدُ لِلأَنداءِ مِثلُ الحادي…