قد كان يقنع بالمنى من حبه

التفعيلة : البحر الكامل

قَدْ كانَ يَقْنَعُ بِالمُنى مِنْ حُبِّهِ

فَزَها عَلَيْهِ فَماتَ صَبْرُ قُنوعِهِ

فَكأَنَّما أَلْفاظُهُ يَوْمَ النَّوى

مِنْ رِقَّةِ الشَّكْوى دُمُوعُ دُموعِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

رعى الله ليلا ضل عنه صباحه

المنشور التالي

ولحظ يكاد الحسن يعبد حسنه

اقرأ أيضاً

يارب ذكرى

كَمْ عالِمٍ مُتجـرِّدٍ ‏وَمُفكّرٍ مُتفـرّدٍ ‏أَجـرى مِـدادَ دِمائهِ في ‏لَيلِـنا ‏لِيَخُطَّ فَجْـرا .. ‏وَإذِ انتهى ‏لَمْ يُعْـطَ إلاّ…