رأتهُ عيني فوقَ كرسيهِ
كالشمسِ أو أبهى من الشمسِ
مثلَ سليمانَ على عرشهِ
يحكمُ بينَ الجنِّ والأنسِ
فقالَ لي العاذلُ آمنتُ ما
أجحدُ فيهِ آيةَ الكرسي
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
لولا أني علمت
لَوْلاَ أنّي علِمْت أنَّ من يَفْنَى يبْقَى عَنّي ما كُنْتُ غِبْت إِنَّ مَوْتي حَياتِي وفَنَائِي بَقَا وبِمَحْوِ صِفَاتي…
ونبئت أن أبا منذر
وَنُبِّئتُ أَنَّ أَبا مُنذِرٍ يُساميكَ لِلحَدَثِ الأَكبَرِ قَذالُكَ أَحسَنُ مِن وَجهِهِ وَأُمُّكَ خَيرٌ مِنَ المُنذِرِ وَيُسرى يَدَيكَ إِذا…
كم قد ألين لمن قسا بصدوده
كم قَدْ أَلينُ لمن قسا بصدودِهِ حتَّى ظَنَنْتُ فؤادَه جلمودا ولَكَمْ أَسَلْتَ من العُيون مدامعاً وأَهَجْتَ من حَرِّ…
عد عنك المنازلا
عَدّ عنك المَنازلا والطلولَ المواثلا إن للشعر في سُلَي مانَ عنهُنَّ شاغلا مَلِكٌ لا يرى اللُّهى تستحقُّ الوسائلا…
أغر له خلق تهلل بالبها
أغَرُّ لهُ خَلْقٌ تهلَّلَ بالبَها وخُلْقٌ سَمَتْ أوضاعُهُ فكرَ مادِحِ فكاهةُ خُلقٍ مذْ تبدَّى جَمالُها أضاءتْ بآلاءٍ غَوادٍ…
وقفت على صبابته ظنوني
وَقَفتُ عَلى صَبابَتِهِ ظُنوني وَلَكِن بِعتُهُ بِالدونِ ديني
أبنيتي لاتحزني
أَبُنَيَّتي لاتَحزَني كُلُّ الأَنامِ إِلى ذَهابِ أَبُنَيَّتي صَبراً جَمي لاً لِلجَليلِ مِنَ المُصابِ نوحي عَلَيَّ بِحَسرَةٍ مِن خَلفِ…
قل لأبي سهل الذي ورث
قل لأبي سهل الذي ورِث ال رُوم لطيف العلوم والفُرُسَا أمَّا عهودي فلم تزل حبساً عليك فاجعل إزاءها…