متى كانتِ الأيامُ تُسْعِف بالمُنَى
وروضُ الهوى غَضُّ النباتِ نَضيرُ
وعينُ النّوَى وَسْنانةٌ وشَبا العِدَا
كَليلٌ وباعُ الحاسِدين قصير
لياليَ لا خوفُ النوى يَسْتَفِزُّني
ولا جاريا دمعي أَسىً وزَفير
متى كانتِ الأيامُ تُسْعِف بالمُنَى
وروضُ الهوى غَضُّ النباتِ نَضيرُ
وعينُ النّوَى وَسْنانةٌ وشَبا العِدَا
كَليلٌ وباعُ الحاسِدين قصير
لياليَ لا خوفُ النوى يَسْتَفِزُّني
ولا جاريا دمعي أَسىً وزَفير