جاء الكتاب فكان لي

التفعيلة : البحر الكامل

جاء الكتابُ فكان لي

مما أُكابِدُهُ مَلاذا

وقرأته فوجدت في

ه لكلِّ معجزةٍ نَفاذا

فأزال نارَ تَأسُّفٍ

عاد الفؤادُ به جُذاذا

لو قيل لي ما الحُسْن كن

تُ أَفُضُّه وأقول هذا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

هذا الربيع أتى بأحسن منظر

المنشور التالي

لو كان بالصبر الجميل ملاذه

اقرأ أيضاً

رأيت الرياسة مقرونة

رَأَيْتُ الرِّيَاسَةَ مَقْرُونَةٌ بِلُبْسِ التَّكَبُّرِ وَالنَّخْوَهْ إِذَا مَا تَقَمَصَهَا مُعْجَبٌ تَرَفَّعَ فِي الجَهْرِ وَالخَلْوَهْ وَيَقْعُدُ عَنْ حَقِّ إِخْوَانِهِ…

لصديق لنا صديقة سوء

لِصَدِيْقٍ لَنَا صَدِيْقَةُ سُوءٍ رَحِمَ اللَّهُ مَنْ لَحَاهُ عَلَيْهَا يُقْبِلُ اللَّيْلُ حِيْنَ تُقْبِلُ لَوْلاَ وَضَحٌ فِي سَوَادِ سَالِفَتَيْهَا…