تصفح النوع:
اعتذار
43 منشور
آحاد
آحاد * واحِـدٌ يَسـتُرُ فَكّيـهِ .. لماذا؟ – خَجِـلٌ أو خائِفٌ مِن كَشـْفِ بلـواهُ أمـامَ الآخريـنْ . هُـوَ…
قصيدة حالة حصار
هنا ، عند مُنْحَدَرات التلال ، أمام الغروب وفُوَّهَة الوقت ، قُرْبَ بساتينَ مقطوعةِ الظلِ ، نفعلُ ما…
سنختارُ سوفوكليس
إذا كانَ هذا الخَريفُ الْخَريفَ النِّهائيَّ، فَلنَعْتَذِرْ عَنِ الْمَدِّ والْجَزْرِ في الْبَحْرِ والْذِّكْرَياتِ.. وَعَمَّا صَنَعْنا بإخْوَتِنا قَبْلَ عَصْرِ…
يا صاح ما ذكرك الأذكارا
يا صاحِ ما ذَكَّرَكَ الأَذكارا ما لُمتَ مِن قاضٍ قَضى الأَوطارا كَشحاً طَوى مِن بَلَدٍ مُختارا مِن يَأسَةِ…
فيا من بات يخلو بالمعاصي
فيـا من بات يخلو بالمعاصـي وعين الله شــاهدة تـــراه أتطمع أن تنــال العفو ممّــا عصمتَ و أنت لم…
فيـا من بات يخلو بالمعاصي
فيـا من بات يخلو بالمعاصـي وعين الله شــاهدة تـــراه أتطمع أن تنــال العفو ممّــا عصمتَ و أنت لم…
أقتلوني ياتقاتي
أُقْتُلُوني يا ثقاتـــي إنّ في قتـْلي حياتــــي و مماتـي في حياتـي و حياتي في مماتـي أنّ عنـدي محْو…
لئن أمسيت في ثوبي عديم
لَئِن أَمسَيتُ في ثُوبَي عَديمِ لَقَد بَلِيا عَلى حُرٍّ كَريمِ فَلا يَحزُنكَ أَن أَبصَرتَ حالاً مُغَيَّرَةً عَنِ الحالِ…
كن لي كما كنت لي
كُن لي كَما كُنتَ لي في حينِ لَم أَكُنِ يا مَن بِهِ صِرتُ بَي نَ الرُزءِ وَالحَزَنِ
تعودت مس الضر حتى
تَعَوَّدتُ مَسَّ الضُرِّ حَتّى أَلِفتُهُ وَأَسلَمَني حُسنُ العَزاءِ إِلى الصَبرِ
لا تسأمن مقالتي يا صاح
لا تَسأَمَنَّ مَقالَتي يا صاحِ وَاِقبَل نَصيحَةَ ناصِحٍ نَصّاحِ لَيسَ التَصُوُّفُ حيلَةً وَتَكَلُّفاً وَتَقَشُّفاً وَتَواجُداً بِصِياحِ لَيسَ التَصَوُّفُ…
يا شمس يا بدر يا نهار
يا شَمسُ يا بَدرُ يا نَهارُ أَنتَ لَنا جَنَّةٌ وَنارُ تَجَنُّبُ الإِثمِ فيكَ إِثمٌ وَخيفَةُ العارِ فيكَ عارُ…
أنتم ملكتم فؤادي
أَنتُم مَلَكتُم فُؤادي فَهِمتُ في كُلِّ وادِ رُدّوا عَلَيَّ فُؤادي فَقَد عَدِمتُ رُقادي أَنا غَريبٌ وَحيدٌ بِكُم يَطولُ…
إلى شعبان مولاي المفدى
إلى شعبانَ مَولايَ المفدى ربيعِ الفضلِ والروضِ النضير إلى من لم تزل أيديه فينا كأمثالِ القلائدِ في النحور…
قالوا لقد صار في مهذبكم
قالوا لقد صار في مُهذّبكم شيءٌ به الآن شاعَ في بلدِهْ يفعلُ في جوفِ فعلَ سواهُ تلذّذاً بيدِهْ…
أنجد الصب وغاروا
أنجَدَ الصبُّ وغاروا هكذا تنأى الدِيارُ هو سيرٌ قُدّ كالسّيْ رِ وقد سارَ وساروا فنهارُ البينِ لا كا…
لقد هتفت في جنح ليل حمامة
لَقَد هَتَفَت في جُنحِ لَيلٍ حَمامَةٌ عَلى فَنَنٍ وَهناً وَإِنّي لَنائِمُ فَقُلتُ اِعتِذاراً عِندَ ذاكَ وَإِنَّني لِنَفسِيَ فيما…
قصيدة اعتذار لأبي تمام
1 أحبائي : إذا جئنا لنحضر حفلة للزار .. منها يضجر الضجر إذا كانت طبول الشعر ، يا…
رسائل
إلى الفدائي الذي منحني كلّ الأسماء… إلا إسمه! *** من أين عاد وجهك إليّ هذا المساء؟ كيف أطلّ…