تصفح النوع:
أدب
7743 منشور
قعدت من فوق عرد لابن فرناس
قعدتُ من فوق عردٍ لابن فرناسِ فخلتُه ناتئاً شبراً على راسي
يا ابن الخلائف يا محمد
يا ابن الخلائف يا محمد يا من سيفه في راحة النصر ما إن تقوم لحر بأسك في ال…
ما غابت الشمس حتى أشرق القمر
ما غابت الشمسُ حتى أشرقَ القمرُ محمد فارتضاه اللَه والبشرُ يا ليلةً أسفرت قبل الصباح عن ال مهديّ…
يفلقن لجة آله فأمامها
يفلقن لجة آله فأمامها حادٍ وآخرُ خلفها لم يلحقِ فكأن ذا موسى وذاك بإثره فرعونُ إلا أنه لم…
وأحور ما يعفي العيون من العشق
وأحورَ ما يعفي العيونَ من العشقِ له كذبٌ في الجدّ أحلى من الصدقِ وللحسنِ في خديهِ شمسٌ مقيمةٌ…
شددت بمحمود يدا حين خانها
شددت بمحمودٍ يداً حين خانها زمانٌ لأسباب الرجاء قَطُوعُ بنى لمساعي الجودِ والمجدِ قُبَّةً إليها جميعُ الأجودين ركوعُ
تفاحة مصفرة البعض
تفاحةٌ مصفرةُ البعض بخوفها من ألم العضّ أمنتها ذاك وكتبتها حُسناً بذا من ذهبٍ محض وقلت فيها الحقَّ…
ترى أثر الأعراد في جحر مؤمن
ترى أثر الأعراد في جحرِ مؤمنٍ كآثار قضبٍ في رمادٍ مغربلِ
يا من لصب يظل محزونا
يا من لصبٍّ يظل محزونا بشادنٍ ما يزالُ مكنونا صبغته فما ينفك من يصطفيه مفتونا
محمد خير مسترعى ومؤتمن
محمدٌ خيرُ مسترعىً ومؤتمنٍ للمسلمين جميعاً حيثما كانوا بنى لهم مسجداً جلت عجائبه لولا السماءُ لما ضاهاه بنيانُ…
يا ابن الخلائف من مروان أنجبك
يا ابن الخلائف من مروان أنجبك ال بيض الجهاضيم والغر اللهاميم سخرت للحنش المرجوم ذا جششٍ كل البريةِ…
إن القفول الذي أوفى بعيدين
إن القفول الذي أوفى بعيدين مكرمين على الدنيا عزيزين قدوم أكرم من في الأرض قاطبةً قدومُ فطرٍ فكانا…
التلميذ
تورطت في الحب خمسين عاما ولازلت اجهل ماذا يدرو برأس النساء وكيف يفكرن وكيف يخططن وكيف يرتبن اشيائهن…
عجبي لرقة وجه كلفي به
عَجَبي لِرِقَّةِ وَجهِ كَلَفي بِهِ تُبدي أَسِرَّتُهُ لَنا أَسرارُهُ وَلِمُهجَتي تُذكى لِبَردِ رِضابِهِ وَتَقِرُّ عَيني أَن تُشاهِدَ نارَهُ
أراني محبوءا على كل حالة
أَراني مَحبوءاً عَلى كُلِّ حالَةٍ بِأَقبالِ مَحبوبي عَلى قُبحِ إِدباري وَلَم يُخفِهِ عَن ناظِري في دُنُوِّهِ سِوى لَفتَتي…
صقال سوالف وجه الحبيب
صِقالُ سَوالِفِ وَجهِ الحَبيبِ أَراني بِها هُدبَ عَيني عَذارا وَساحِرُ أَجفانِهِ أَشهَدُ النَوا ظِرَ في ماءِ خَدَّيهِ نارا
ولو أن قومي شاهدوا فيك مشهدي
وَلَو أَنَّ قَومي شاهَدوا فيكَ مَشهدي عَلى غَيرِ داري في المَحَبَّةِ ما داروا وَمِن مُضمَرٍ في مَظهَرٍ لي…
متى ما صفا للحق قلب بداله
مَتى ما صَفا لِلحَقِّ قَلبٌ بَدالَهُ سَناهُ كَما يَبدو سَنا الشَمسُ في البَدرِ وَيُصبِحُ في اللَيلِ المَديدِ مُنَوِّراً…
صفا جسدي حتى بدا منه قلبه
صَفا جَسَدي حَتّى بَدا مِنهُ قَلبُهُ وَشَفَّ إِلى أَن بانَ ما فيهِ مِن سِرِّ فَغَيِّبَ سِرُّ القَلبِ وَقالِبي…