تصفح النوع:
شوق
2485 منشور
استمع شرح قصة أنا منها
استمع شرح قصةٍ أنا منها بين وصلٍ ممن أحبُ وهجر لي وعدٌ على غزالٍ غريرٍ ينجز الوعد كل…
يا ندمي قد خلوت بحر
يا ندمي قد خلوت بحر ليس منه ثقلٌ على ملكيهِ اسقنيها وحدي سروراً ببدرٍ يعلم الله كيف شوقي…
ولقد عهدتك تشتهي
ولقد عهدتك تشتهي قربي وتستدعي حضوري وأرى الجفا بعد الوفا مثل الفسا بعد البخور يا خرية العدس الصحي…
يا أخا الأزد ما حفظت الإخاء
يا أَخا الأَزدِ ما حَفِظتَ الإِخاءَ لِمُحِبٍّ وَلا رَعَيتَ الوَفاءَ عَذَلاً يَترُكُ الحَنينَ أَنيناً في هَوىً يَترُكُ الدُموعَ…
طيف الحبيب ألم من عدوائه
طَيفُ الحَبيبِ أَلَمَّ مِن عُدَوائِهِ وَبَعيدِ مَوقِعِ أَرضِهِ وَسَمائِهِ جَزَعَ اللِوى عَجِلاً وَوَجَّهَ مُسرِعاً مِن حَزنِ أَبرَقِهِ إِلى…
أصابت قلبه حدق الظباء
أَصابَت قَلبَهُ حَدَقُ الظِباءِ وَأَسلَمَ لُبَّهُ حُسنُ العَزاءِ وَأَقفَرَتِ المَنازِلُ مِن سُلَيمى وَكانَت لِلمَوَدَّةِ وَالصَفاءِ وَطالَ ثَواؤُهُ في…
تذكر محزونا وأنى له الذكرى
تَذَكَّرَ مَحزوناً وَأَنّى لَهُ الذِكرى وَفاضَت بِغُزرِ الدَمعِ مُقلَتُهُ العَبرى فُؤادٌ هُوَ الحَرّانُ مِن لاعِجِ الجَوى إِلى كَبِدٍ…
كأن تشكي السفر الحيارى
كَأَنَّ تَشَكِّيَ السَفرِ الحَيارى عَويلُ ضَرائِرٍ باتَت غَيارى نُعيرُ القُفصَ وَالبَردانَ شَوقاً نَضَنُّ بِهِ عَلى بِنَّي وَبارى نُرَجّي…
رأى البرق مجتازا فبات بلا لب
رَأى البَرقَ مُجتازاً فَباتَ بِلا لُبٍّ وَأَصباهُ مِن ذِكرِ البَخيلَةِ ما يُصبي وَقَد عاجَ في أَطلالِها غَيرَ مُمسِكٍ…
لا أرى بالبراق رسما يجيب
لا أَرى بِالبِراقِ رَسماً يُجيبُ سَكَّنَت آيَها الصَبا وَالجَنوبُ خَلَفَ الجِدَّةَ البِلى في مَغانيـ ـها كَما يَخلُفُ الشَبابَ…
عاد للصب شجوه واكتئابه
عادَ لِلصَبِّ شَجوُهُ وَاِكتِئابُه بِبِعادِ الَّذي يُرادُ اقتِرابُه رَشَأُ ما دَنَت بِهِ الدارُ إِلّا رَجَعَ البُعدَ صَدُّهُ وَاِجتِنابُه…
إليك ما أنا من لهو ولا طرب
إِلَيكِ ما أَنا مِن لَهوٍ وَلا طَرَبِ مُنيتِ مِنّي بِقَلبٍ غَيرِ مُنقَلِبِ رُدّي عَلَيَّ الصِبا إِن كُنتِ فاعِلَةً…
ذكرت وصيفا ذكرة الهائم الصب
ذَكَرتُ وَصيفاً ذِكرَةَ الهائِمِ الصَبِّ فَأَجرَيتُ سَكباً مِن دُموعي عَلى سَكبِ أَسيرٌ بِأَرضِ الشامِ ما حَفِظوا لَهُ ذِمامَ…
لوت بالسلام بنانا خضيبا
لَوَت بِالسَلامِ بَناناً خَضيبا وَلَحظاً يَشوقُ الفُؤادَ الطَروبا وَزارَت عَلى عَجَلٍ فَاِكتَسى لِزَورَتِها أَبرَقُ الحَزنِ طيبا فَكانَ العَبيرُ…
ما للكبير في الغواني من أرب
ما لِلكَبيرِ في الغَواني مِن أَرَب ماتَ الهوى فَلا جَوىً وَلا طَرَب يا رَبَّةَ الخِدرِ قَري راضيَةً فَإِن…
ما أنت للكلف المشوق بصاحب
ما أَنتَ لِلكَلِفِ المَشوقِ بِصاحِبِ فَاِذهَب عَلى مَهَلٍ فَلَيسَ بِذاهِبِ عَرَفَ الدِيارَ وَقَد سَئِمنَ مِنَ البِلى وَمَلَلنَ مِن…
ملامك إنه عهد قريب
مَلامَكَ إِنَّهُ عَهدٌ قَريبُ وَرُزءٌ ما عَفَت مِنهُ النُدوبُ تُعَلِّلُني أَضاليلُ الأَماني بِعَيشٍ بَعدَ قَيصَرَ لا يَطيبُ تَوَلّى…
كم من حنين إليك مجلوب
كَم مِن حَنينٍ إِلَيكَ مَجلوبِ وَدَمعِ عَينٍ عَلَيكَ مَسكوبِ وَأَنتَ في شَحطِ نِيَّةٍ قَذَفٍ يَهونُ فيها عَلَيكَ تَعذيبي…
سل الحلبي عن حلب
سَلِ الحَلَبِيَّ عَن حَلَبٍ عَن تِركانِهِ حَلَبا أَرى التَطفيلَ كَلَّفَهُ نُزولَ الكَرخِ مُغتَرِبا أَلَستَ مُخَبِّري عَن حَز مِ…
أعوذ ببدر من فراق حبيبي
أَعوذُ بِبَدرٍ مِن فِراقِ حَبيبي وَمِن لَوعَتي في إِثرِهِ وَنَحيبي وَمِن فَجعَتي مِنهُ بِقُرَّةِ أَعيُنٍ إِذا شُرِعَت فيهِ…