تصفح النوع:
حب
5109 مناشير
يا درة البحر ضمها الصدف
يا درة البحر ضمها الصدفُ ويا هلالاً من دونه السدفُ قلبي عن العالمين منصرف وليس لي عن هواك…
يا ابن أبي الجهم احتقب هذا اللطف
يا ابن أبي الجهم احتقب هذا اللطفْ فإن فيه طرفا من الطُرَفْ يا جُثَّة التل ويا وجه الهدفْ…
يا أيها النفر الذين تعجبوا
يا أيها النفر الذين تعجبوا من قصة امرأة العزيز ويوسفِ هاتيكم فتنت بأحسن من مشى ممن عرفناه ومن…
يا أيها النفر الذين تعجبوا
يا أيها النفر الذين تعجبوا من قصة امرأة العزيز ويوسفِ هاتيكم فتنت بأحسن من مشى ممن عرفناه ومن…
قبلته فمج في جوف فيها
قبَّلتَهُ فمج في جوف فيها ذرقَ بازٍ من ناطف ممضوغِ يا لها ريقة لقد رشفَتْها من فم شدقم…
قبلته فمج في جوف فيها
قبَّلتَهُ فمج في جوف فيها ذرقَ بازٍ من ناطف ممضوغِ يا لها ريقة لقد رشفَتْها من فم شدقم…
لج الفؤاد فليس يلذعه
لجَّ الفؤادُ فليس يلذعُهُ عذلٌ ولا النكبات تردعُهُ أوهى معاقدَ صبره كُلَفٌ لم يوهه يوماً تمتُّعُهُ بمسنَّع ظلت…
أغر مخيلات الأماني لموعها
أغرُّ مُخيلات الأماني لموعُها وأشقى نفوس الشائميها طموعُها دعتنا إلى حمد الرجال وذمهم هموعُ سحابات لهم ودموعها وللدهر…
قلت لخود ضفتها مرة
قلت لخود ضفتُها مرةً من أهل بيت الشرف الأرفعِ وقد بدت ساق لها خَدلَةٌ كأنما تمشي على خروع…
عاصيت كل هوى مطاع
عاصيتُ كل هوى مطاعِ وملكت قلبي بالزماعِ ورعيتُ حقَّ مودتي إذ لم أجدك لها بِراع ونهيت نفسي عن…
معذر فوق مورديه
مُعَذَّرٌ فوق مُوَرَّدَيْهِ قد ضربَ الحسنُ على خَدَّيْهِ حَدَّيْهِ ثم انجابَ في حدّيهِ فصار حسنُ الناسِ في يديهِ…
يا طول غلة نفسي المبلاه
يا طولَ غلَّة نفسِي المبلاهِ بظباء بين أَجارعٍ وجِلاهِ منْ كُلِّ رَيَّا لا تجودُ بشَرْبةٍ وجنابُها مُتدفِّقٌ بمياه…
يا فؤادي غلبتني عصيانا
يا فؤادي غلبتني عِصيانا فأطِعْني فقد عصيتَ زمانا يا فؤادي أما تَحنُّ إلى طُوْ بَى إذا الريحُ هَبَّت…
شمس مكونة في خلق جارية
شمسٌ مكوَّنةٌ في خَلْق جاريةٍ باتتْ تدير بعيدِ الدِّنح قُربانا أبصرتُها بين أترابٍ هَززْن على عَقْد الزنانير بالكُثبان…
يا هل يخلد منظر حسن
يا هل يُخلَّدُ منظرٌ حَسنُ لممتَّع أو مَخْبرٌ حسنُ أم هل يطيبُ لمقلةٍ وَسنٌ فيقرُّ فيها ذلك الوسنُ…
أفي هوى يوسف ألام
أفي هوى يوسفٍ أُلامُ بدرٌ تجلَّى له الظَّلامُ للغُصْنِ منه إذا تثَنَّى في مشيه اللِّينُ والقوام يُديرُ من…
كان هزلا فعاد جدا غرامي
كان هزلاً فعاد جِدّاً غرامي وعذابُ الهوى غُلامُ غلامِ أمرتْ قدَّها يقودُ إليها ال قلْبَ مني فقاده بزمام…
رأت عيني لمنكرة قواما
رأتْ عيني لمُنْكَرةٍ قواما ووجهاً يشبه البدرَ التماما فلم أبرحْ صريع هوىً كأنِّي شربتُ به معتَّقة مُداما شكا…
شغل المحب عن الرسوم
شغَلَ المُحبَّ عن الرسو مِ وإن غدتْ مثلَ الوُشومِ شكوى الظُّلامة مِن ظلو مٍ في حكومتها غَشومِ ظلمتْ…
أنا صب مستهام
أنا صبٌّ مُستهامُ مِن هَوى مَن لا يُرامُ شادِنٌ من نشرِه المس كُ ومِن فيه المُدامُ وله نثرٌ…